خطب الجمعة Sermoni del Venerdì

Vuoi reagire a questo messaggio? Crea un account in pochi click o accedi per continuare.
خطب الجمعة Sermoni del Venerdì

خطب الجمعة Sermoni del Venerdì






Questo sito e' protetto con
Norton Safe Web




    ricevere il mese di Ramadan استقبال شهر رمضان

    elhellaji
    elhellaji
    Servo di ALLAH

    Sesso : Maschio Messaggi : 77
    Data di iscrizione : 25.01.20

    ricevere il mese di Ramadan          استقبال شهر رمضان Empty ricevere il mese di Ramadan استقبال شهر رمضان

    Messaggio Da elhellaji Dom Apr 12, 2020 5:39 pm


    إن الحمد لله نحمدُه ونستعينُه ونستغفِرُه، ونعوذُ بالله من شُرور أنفُسِنا ومن سيِّئات أعمالنا، من يهدِه الله فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلِل فلا هادِيَ له، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه، صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبِهِ، وسلَّم تسليمًا كثيرًا
    ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ .... ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ ... ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا () يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾
    أما بعد: أيها الأحبة في الله: تمر الأيام وما أسرعها! وتمضي الشهور وما أعجلها! ويطل علينا موسمٌ كريم، ويفد علينا وافدٌ حبيب وضيف عزيز، ولم يبق بيننا وبين المنادي إلا أيام قليلة، فينادي المنادي: يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر. فنسأل الله عز وجل أن يجعلنا وإياكم ممن أُكرم ببلوغه والعمل فيه، والتمام له والقبول، إنه شهر رمضان المبارك. من كتب الله له أن يدرك هذا الشهر العظيم؛ فهو مدركه لا محالة؛ لأن بلوغ رمضان نعمة من الله على عبده، فطوبي لمن أدركه وخرج منه بأوفر الحظ والنصيب. وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ. إنه شهر الصبر واليقين، ففيه عبادة الصيام، وهي عبادة جليلة، و أمر من الله عز و جل يقول الله سبحانه وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ. أي لعلكم تتقون ربكم, فتجعلون بينكم وبين المعاصي وقاية بطاعته وعبادته وحده. فما أسعد من يتعلم من صيامه، فيتقي اللهَ في سائر أيامه. فثمرة الصيام عظيماً لا يقدّره إلا الله تعالى. و جزاءه: أن الله اختصَّ لنفسه الصوم من بين سائرِ الأعمال، لأنه سِرُّ بَيْن العبدِ وربِّه لا يطَّلعُ عليه إلاّ الله. يقول الله عز وجل في الحديث القدسي: كل عمل ابن آدم له، إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي رواه البخاري ومسلم... أيها الأحبة: إن إدراك هذا الشهر وصيامه سبب لتكفير الذنوب، قال صلى الله عليه وسلم: الصوم جنة يستجن بها العبد من النار... فمن كان مذنباً أو مفرطاً أو مضيعاً، وكلنا داك الرجل... فأدرك هذا الشهر، فيا هنيئاً له. إذ بلغ شهراً يكون له جُنَّة ووقاية من عذاب الله، ويكون سبباً في تكفير ذنوبه... شهر رمضان ترفع فيه الدرجات، وتفتح فيه أبواب الجنة، وتغلق أبواب النيران، وتصفد وتسلسل الشياطين التي طالما تسلطت علينا وأغرتنا بالمعاصي وأغرت المعاصي بنا... يقول صلى الله عليه وسلم: فتنة الرجل في أهله وماله وجاره يكفرها الصلاة والصيام والصدقة رواه البخاري ومسلم... ويقول صلى الله عليه وسلم: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر. رواه مسلم.... فالصالحون في هذه الأمة يحرصون على الخير، وكانوا أحرص الناس عليه، لذا تراهم قبل دخول الشهر يراجعون أنفسهم، ويستعدون بأرواحهم، ويزكون أفئدتهم. كانوا يدعون الله أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه أن يتقبله منهم، كانوا يصومون أيامه ويحفظون صيامهم عما يبطله أو ينقصه من اللغو واللهو واللعب والغيبة والنميمة والكذب، وكانوا يحيون لياليه بالقيام وتلاوة القرآن، كانوا يتعاهدون فيه الفقراء والمساكين بالصدقة والإحسان وإطعام الطعام وتفطير الصوام، لأجل هذا عباد الله: من واجبنا أن نستقبل شهر رمضان المبارك بكل فرح، وبكل شكر ودعاء، وبكل خضوع وسعادة أن يبلَّغنا الله هذا الشهر و أن يبارك لنا فيه، إن من أقبل عليه هذا الشهر فقدم عليه وهو في اشتياق ولهفة وحنين إليه، حنين إلى الصوم.. حنين إلى القيام.. حنين إلى التهجد.. حنين إلى الركوع والسجود والوقوف بين يدي الله عز وجل رجاءً ورغبة، عسى أن يغفر الله لنا ولهم كل ما سلف من الذنوب، فأولئك تراهم يفرحون فرحاً عظيماً. لا يقارن بفرحهم سواءً كان بزوجة حسناء، أو بولد يولد، أو بمال يوهب، أو بشيء من حطام الدنيا... نعم أيها الأحبة: كم ضاع من أيامنا في طوال أيام السنة ولياليها؟ وكم ضاعت منا الفرص في الهجيع الأخير من الليل، وفي ساعات الإجابة يوم الجُمع، وفي مناسبات عديدة نستطيع أن ندرك بها أجوراً وثواب؟ ولكن لغفلتنا واشتغالنا وضياع أوقاتنا فرطنا وضيعنا: فالحذر ثم الحذر أيها الأحبة من أن تلهينا الدنيا عن العمل للآخرة في زمن شريف كهذا الشهر العظيم... يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ * وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ.. بَلَّغَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمْ رَمَضانَ، وَأَعَانَنَا عَلَى عِبَادَتِهِ فِيه عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيهِ عَنَّا. اللهم اجعلنا ممن عرفوا الشر فتركوه، وممن عرفوا الخير فسلكوا طريقه واتبعوه. بَارَكَ الله لي ولكم في القرآن..... أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.........
    In Nome di Allah il Clemente, il Misericordioso, che Allah sia l odato e che la pace e la benedizione siano sul profeta del l’ Islam Mohamed e su tutti i profeti e gli inviati di Allah, attesto che non c'è altro dio all’infuori di Allah e attesto che Mohamed è il suo inviato e profeta... Fratelli e sorelle, tra pochi giorni arriverà un ospite molte importante per tutta la comunità islamica del mondo che illuminerà i cuori e farà avvicinare coloro che credono in Allah. Quest' ospite è il mese di Ramadan. Allah (SWA) dice: O voi che credete, vi è prescritto il digiuno come era stato prescritto a coloro che vi hanno preceduto. Forse diverrete timorati.... Noi musulmani dobbiamo ricevere questo mese con: Tante invocazioni, perché solo il fatto che Allah conceda ad un musulmano di poter arrivare in vita ad un' altro Ramadan e di per sé un grande dono ed una grande nuova opportunità per la quale ringraziarlo. Questo deve rappresentare uno stimolo per dimostrare ad Allah che lo sforzo di questo mese sarà solamente per lui per meritarsi la sua misericordia. invociamo Allah affinché faccia arrivare in vita al mese Ramadan: E Dobbiamo riceverelo pentendoci dei i nostri peccati e delle nostre cattive opere; E Dobbiamo sapere che le buone opere vengono rese inutili dall' odio e dal rancore perché tutte le opere salgono ad Allah. Il Profeta (SAW) disse nel significato di un Hadith: Alcune persone che digiunano non guadagneranno niente dal loro digiuno solo fame e sete. Che Allah ci preservi dall' essere come loro! AMIN...  C.F. siamo obbligati a misurare l' importanza del tempo, specialmente durante il Ramadan.. cercando sempre di praticare tutte le buone opere che piacciono ad Allah. Comme La preghiera, la lettura del Corano e fare molte delle Sunna che spesso vengono dimenticate.... Il mese di Ramadan non è un mese dove essere inattivi o pigri, anzi questa e una stagione di lavoro e di sacrifici per sfruttare al meglio ogni momento.... durante Il mese di Ramadan chi crede deve essere attivo perché questo potrebbe essere l' ultimo della sua vita. Quindi invochiamo Allah affinché ci faccia arrivare vivi e finire questo importante occasione.
    أيها الإخوة الكرام! كما قلنا في البداية بعد أيام يطل علينا شهر رمضان، والمحروم من حرم رحمة الله في هذا الشهر، لأن بلوغ رمضان نعمة من الله على عبده، فعلى الإنسان أن يعقد النية والعزم على أن يستقبل هذا الشهر مقصراً عن المعاصي متخلياً عنها، متحليّاً بالطاعات ومكثراً منها، فيتجنب كل ما يفتنه في دينه. و الإكثار من تلاوة القرآن والاستغفار والذكر والدعاء. والدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و بر الوالدين و صلة الأرحام والإعانة بالقول والفعل، وإمامًا في الخير وحرصه ليكون له أجرُه ومثْل أجر مَن اقتَدَى به وانتَفَع به. وبذْل المُستَطاع من وجوه الإحسان، ابتِغاءَ وجه الله تعالى وطمعًا في واسع مغفرته وعظيم إحسانه.. وإِنَّ أَوَّلَ مَا يُمْكِنُ أَنْ تَسْتَعِدَّ بِهِ لِرَمَضانَ أَنْ تَتَأَهَّبَ لَهُ قَبْلَ دُخُولِهِ، بِنَفْسٍ مُسْتَبْشِرَةٍ، وَأَنْ تَتَلَهَّفَ وَتَسْتَشْرِفَ لِقُدُومِهِ، وَهَذَا مِنْ تَعْظِيمِ شَعَائِرِ اللَّهِ: ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ، نَعَمْ، يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِقُدُومِ شَهْرِ رَمَضانَ ويَستَبشِرونَ، وَيَحْمدُونَ اللهَ أَنْ بَلَّغَهُمْ إِيَّاهُ، وَيَعْقِدُونَ الْعَزْمَ عَلَى تَعْمِيرِهِ بِالطَّاعَاتِ، وَزِيادَةِ الْحَسَنَاتِ، وَهَجْرِ السَّيِّئَاتِ، وَأُولَئِكَ يُبَشَّرُونَ بَقولِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ. لِماذا؟ لِأَنَّ مَحَبَّةَ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ وَالاِسْتِبْشَارِ بِهَا فَرْعٌ عَنْ مَحَبَّةٍ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، قَالَ تَعَالَى: وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ....أسأل الله جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلا، اللَّهُمَّ بَلِّغْنَا رَمَضانَ وَقُلُوبُنَا مُتَعَلِّقَةً بِكَ أَشَدَّ التَّعَلُّقِ، لَيْسَ فِيهَا حُبٌ إلّا حُبُّكَ وَحُبُّ رَسُولِكَ صلى الله عليه وسلم وَحُبُّ كُلِّ شَيْءٍ يُقَرِّبُنَا إِلَيكَ. اللهم لا تدع لأحد منا ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا طائعاً إلا ثبته، ولا عاصياً إلا هديته، ولا حاجة هي لك رضا ولنا فيها صلاح إلا قضيتها ويسرتها يا أرحم الراحمين! اللهم اجعل جمعنا هذا جمعاً مرحوماً، وتفرقنا من بعده تفرقاً معصوماً، ولا تجعل فينا شقياً ولا محروماً. اللهم بلغنا رمضان، ويسر لنا فيه الصيام، ويسر لنا فيه القيام، واغفر لنا فيه الذنوب، واستر لنا فيه العيوب. اللهم اهدنا واهد بنا، واجعلنا سبباً لمن اهتدى. اللهم اجعل أعمالنا كلها صالحة، واجعلها لوجهك خالصة، ولا تجعل لأحد فيها شيئاً. وصل اللهم وسلم على نبينا محمد 
     

      La data/ora di oggi è Ven Mag 03, 2024 1:10 am